سرور المفقود
كلنا ندري وش صار لصديقنا سرور
يوم تبدلت حياته وصار اسرع رجل بالعالم
ورغم المؤامرات عليه فاز باللقب
وما حب الشهرة واختفى بعدها
ظل العالم كله يبحث عن سرور
كل وسائل الإعلام المحلية والدولية
افردت نشرات وتقارير والسؤال كان
وين راح سرور
مضت ايام وشهور وسنين
وباقي البحث عن لغز اختفائه بشكل مفاجئ
في هذا الوقت كان عايش صديق سرور
متفائل بيوم يسمع فيه ان سرور عاد ورجع
ولا عمره يأس من عودته
قرر عايش يسوق سيارته الشاص
ويشيل غنمه معه
ما عادت الديرة زينه والصاحب مو موجود
مشى وتوكل الله وقال ان الله كتب لنا عمر وعشنا
وباقي سرور حي نلتقي به
بيوم من الايام طاحت عله (مرض) بالغنم حقت عايش
وصار كل يوم يموت راس او راسين
وش ذا البلا الي طاح في غنمي
في الديرة الي كان فيها نصحوه بطبيب يعالج كل شي حتى الغنم
راح له عايش وكان بالبر عايش بخيمته وعند غنمه
وهو مدرعم للخيمه تنطحه (يعني تصدفه وتقف بطريقه) حرمه
معها شوزن وتحطه بين عيونه وقف وقف وين رايح
عايش اختبص وضاعت علومه
هاه وش فيك يا بنت الحلال ابي الطبيب
ردت عليه الحرمه تبي المعالج ابو عطية
عايش :ايه بالله لو تكرمتي
الحرمه قلطت عايش بالمجلس والخادم يقهويه
عايش :طيب وين ابو عطية
رد عليه الخادم وقال بعد شوي يجي ان شاء الله
عايش وهو يتقهوى يسمع صوت كأنه قنابل
نط من مكانه ونقز الحرب الحرب غزونا الخماجات (الخواجات)
نظر ويشوف ان الوضع عادي محد تحرك وتكلم غيره
نظر فيه الخادم وقال له ترى هذا ابو عطية جاي بسيارته
وهذا صوت الشكمان خربان
عايش يكلم نفسه خير خير هذا من اولها كذا
وهو يهوجس يشوف الي جاي يمشي
وجدايل شعره تحرك يمين ويسار
قرب منه وعايش بدأت الصدمه وابتسم
لا اله الا الله
لا إله إلا الله
سرور
انت سرور
رد عليه ابو عطية :من سرور ذا يا ولد
وكانت ردة فعله طبيعيه ما يعرف عايش
عايش :اقسم بالله انك خويي سرور
ابو عطية:يا ابن الحلال انا ما اعرفك ولا اعرف سرور
الي تقوله
ترقبوا الجزء الثاني من القصة
كلنا ندري وش صار لصديقنا سرور
يوم تبدلت حياته وصار اسرع رجل بالعالم
ورغم المؤامرات عليه فاز باللقب
وما حب الشهرة واختفى بعدها
ظل العالم كله يبحث عن سرور
كل وسائل الإعلام المحلية والدولية
افردت نشرات وتقارير والسؤال كان
وين راح سرور
مضت ايام وشهور وسنين
وباقي البحث عن لغز اختفائه بشكل مفاجئ
في هذا الوقت كان عايش صديق سرور
متفائل بيوم يسمع فيه ان سرور عاد ورجع
ولا عمره يأس من عودته
قرر عايش يسوق سيارته الشاص
ويشيل غنمه معه
ما عادت الديرة زينه والصاحب مو موجود
مشى وتوكل الله وقال ان الله كتب لنا عمر وعشنا
وباقي سرور حي نلتقي به
بيوم من الايام طاحت عله (مرض) بالغنم حقت عايش
وصار كل يوم يموت راس او راسين
وش ذا البلا الي طاح في غنمي
في الديرة الي كان فيها نصحوه بطبيب يعالج كل شي حتى الغنم
راح له عايش وكان بالبر عايش بخيمته وعند غنمه
وهو مدرعم للخيمه تنطحه (يعني تصدفه وتقف بطريقه) حرمه
معها شوزن وتحطه بين عيونه وقف وقف وين رايح
عايش اختبص وضاعت علومه
هاه وش فيك يا بنت الحلال ابي الطبيب
ردت عليه الحرمه تبي المعالج ابو عطية
عايش :ايه بالله لو تكرمتي
الحرمه قلطت عايش بالمجلس والخادم يقهويه
عايش :طيب وين ابو عطية
رد عليه الخادم وقال بعد شوي يجي ان شاء الله
عايش وهو يتقهوى يسمع صوت كأنه قنابل
نط من مكانه ونقز الحرب الحرب غزونا الخماجات (الخواجات)
نظر ويشوف ان الوضع عادي محد تحرك وتكلم غيره
نظر فيه الخادم وقال له ترى هذا ابو عطية جاي بسيارته
وهذا صوت الشكمان خربان
عايش يكلم نفسه خير خير هذا من اولها كذا
وهو يهوجس يشوف الي جاي يمشي
وجدايل شعره تحرك يمين ويسار
قرب منه وعايش بدأت الصدمه وابتسم
لا اله الا الله
لا إله إلا الله
سرور
انت سرور
رد عليه ابو عطية :من سرور ذا يا ولد
وكانت ردة فعله طبيعيه ما يعرف عايش
عايش :اقسم بالله انك خويي سرور
ابو عطية:يا ابن الحلال انا ما اعرفك ولا اعرف سرور
الي تقوله
ترقبوا الجزء الثاني من القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق